Document sans titre  
الـعـربية Español Français English Deutsch Русский Português Italiano
السبت 20 أبريل 2024
ملفـات

ساهم أعضاء وفد المجلس الملكي الاستشاري للشؤون الصحراوية أثناء مشاركتهم في أشغال الدورة 18 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة المنعقد من 12 إلى 30 شتنبر 2011 بجنيف، في العديد من الندوات واللقاءات التي نظمت على هامش هذه الدورة.



وهكذا، شاركت السيدة السعداني ماء العينين، عضو المجلس الملكي الاستشاري للشؤون الصحراوية في أشغال مائدة مستديرة يوم 13 شتنبر، من تنظيم منظمة التواصل في إفريقيا وإنعاش التعاون الاقتصادي الدولي (OCAPROCE International)، حول موضوع حقوق الإنسان والسلم والمصالحة، بمشاركة عدد من ممثلي الدول والهيئات والمنظمات غير الحكومية.
 
في اللقاء الثاني مثل السيد أحمد مغيزلات المجلس في لقاء نظمته الوكالة الدولية للتنمية يوم الخميس 22 شتنبر 2011. وقد ركز المتدخلون خلال هذا اللقاء الذي نظم في قصر الأمم حول موضوع "البعد الإنساني في حل النزاعات", على الظروف اللاإنسانية السائدة في مخيمات تندوف منذ أكثر من ثلاثين عاما. شارك في هذا اللقاء بالإضافة إلى السيد أحمد مغيزلات، الأكاديمي الجامعي لحسن حداد, والسيدة مروة رويدا, رئيسة الشبكة الدولية لدعم مشروع الحكم الذاتي، السيد موريس كاتالا، رئيس الحركة العالمية من أجل السلام والتنمية بمنطقة البحيرات الكبرى، والسيد حمدي الشريفي, عن المنظمة غير الحكومية "انتماء من أجل النهوض بحقوق الإنسان" بالعيون.

اللقاء الثالث نظم من طرف الوكالة الدولية للتنمية إيد (AIDE) يوم 23 شتنبر 2011 بقصر الأمم بجنيف، وكان موضوع هذه الندوة، التي ساهم في تأطيرها كل من اتحاد العمل النسائي والأممية الديمقراطية للوسط، هو حماية حقوق الإنسان في أوضاع النزاع. ومثل المجلس الملكي الاستشاري للشؤون الصحراوية السيدة السعداني ماء العينين بمشاركة السيدات بيرو دياورا، عن اللقاء الإفريقي لحقوق الإنسان، وللا فاطمة اسماعيلي، عن اتحاد العمل النسائي، وأنا ماريا ستام عن الأممية الديمقراطية للوسط والسيد المامي أهل أحمد عن الأممية الديمقراطية للوسط أيضا.

وقد مثلت السيدة السعداني ماء العينين المجلس أيضا في المائدة المستديرة التي نظمتها منظمة التواصل في إفريقيا وإنعاش التعاون الاقتصادي الدولي (OCAPROCE International)، يوم 23 شتنبر 2011 حول موضوع "حقوق الإنسان والسلم والأمن في إفريقيا"، وقد شارك في هذا اللقاء، الذي تم أيضا بقصر الأمم، السيدة ميشلين ماكو الجوما، رئيسة المنظمة وممثلها الرئيسي لدى الأمم المتحدة بجنيف، السيد دافيد فرناندز بويانا، عن الجمعية الإسبانية المهتمة بالقانون الدولي لحقوق الإنسان، والسيد ألطاف حسين واني، أكاديمي من كشمير، والسيد ديو حكيزيمانا، الرئيس المؤسس للمركز المستقل للأبحاث والمبادرات من أجل الحوار، بالإضافة إلى الدكتور ماعيجي ترامبو المدير، المنفذ للمركز الكشميري الأوروبي ببروكسيل.

كما قامت منظمة التواصل في إفريقيا وإنعاش التعاون الاقتصادي الدولي (OCAPROCE International) بتظيم مائدة مستديرة إضافية يوم 26 شتنبر 2011 حول موضوع "انتهاكات حقوق المرأة والطفل في مناطق النزاعات"، وقد شاركت السيدة السعداني ماء العينين عضو المجلس الملكي الاستشاري للشؤون الصحراوية في هذا اللقاء الى جانب للسيدة ميشلين ماكو الجوما، رئيسة المنظمة وممثلها الرئيسي لدى الأمم المتحدة بجنيف، والسيد ألطاف حسين واني، أكاديمي من كشمير، والسيدة لونا أوريكات، أستاذة جامعية من جامعة القدس الفلسطينية، والسيد سعيد فايز النقشبندي، والسيد أوترا مافين أبوبكر، رئيس جمعية (UVDTAB) من الكوت ديفوار، والسيد صردار أمجد يوسف، المدير المنفذ للمعهد الكشميري للعلاقات الدولية.

وشاركت السيدة السعداني ماء العينين عن المجلس الملكي الاستشاري للشؤون الصحراوية أيضا في المائدة المستديرة والنقاش التفاعلي اللذين نظمتهما جمعية الأقليات الأمريكية لحقوق الإنسان يوم 27 شتنبر 2011 تحت عنوان "ماذا بعد لدوربان؟"، وقد ساهم في هذا اللقاء السيد ماجد ترامبو، الممثل الدائم لجمعية الأقليات الأمريكية لحقوق الإنسان لدى الأمم المتحدة بجنيف والأكاديمي ألفرد دو زاياس، عن معهد جنيف للقانون العام والدولي حول الدبلوماسية والعلاقات الدولية  والسيد مسعود شدجار، عن التحالف الإسلامي لحقوق الإنسان، والسيد رونالد بارنيس، المتخصص في موضوع الشعوب الأصلية وائتلاف الأمم والسيد ليونو سيو، وزير الشؤون الخارجية بمملكة هاواي.

( خبر يهم ملف الصحراء الغربية/ الكوركاس)

 

 الموقع لا يتحمل مسؤولية سير عمل ومضمون الروابط الإلكترونية الخارجية !
جميع الحقوق محفوظة © المجلس الملكي الاستشاري للشؤون الصحراوية 2024