وفي خطابه الافتتاحي، أشاد الرئيس ماكي سال بمشاركة المغرب في إطلاق الجائزة التي تم تقديمها رسميا في 13 دجنبر 2016 في جنيف.
وتركزت الجلسة الرفيعة المستوى التي نظمها المركز المستقل للبحوث والمبادرات من أجل الحوار (CIRID) حول إطلاق "جائزة ماكي سال للحوار في إفريقيا"، التي تهدف إلى "تحفيز وتعزيز روح الاستماع والتسامح المتبادل المفضي إلى الحلول السلمية للنزاعات في إفريقيا".
جدير بالذكر أن هذه الجائزة "ستعمل على تكريم وتشجيع جميع مبادرات الحوار السياسية والاجتماعية في إفريقيا"، من أجل "دعم ومساعدة جهود الاتحاد الأفريقي والتجمعات الإقليمية وشبه الإقليمية التي يتألف منها، بما في ذلك الجاليات الإفريقية".
ومثل المجلس في هذا اللقاء السيدة السعدني ماء العينين والسيد مولاي أحمد مغيزلات، والسيد حسن السباعي.
- خبر يهم ملف الصحراء الغربية / كوركاس –